مقالات

طارق رمضان يكتب .. وزارة الشباب والرياضة ومركز شباب بسيون اللي ليه ظهر ما يتضربش على بطنه

بحثت وزارة الشباب والرياضة عن حل تحاول فيه الخروج من أزمة تجاوز المشرف على فريق كرة القدم بمركز شباب بسيون بألفاظ خارجة ومهينة لكل فرد يعمل في كرة القدم ، الوزارة بحثت عن طريق الهيئات الشبابية التي يترأسها الدكتور محمد عبد القادر وجدت أن عدم تعاقد مركز شباب بسيون مع الرجل أو موجود أوراق تثبت أنه يشرف على الفريق الأول فهو الذي يشتري لاعبين ويعين المدربين ويقيل المدربين ويهين المناطق والهيئات والمديريات والإتحادات وكل ما يقع في طريقه باعتبار أنه رجل أعمال يمتلك من القوة المالية ما تجعله يفعل ما يريد .

الحقيقة الرجل تجاوز في فيديوهات تم بثها على صفحة مركز شباب بسيون نفسه في حق الجميع وتناول بألفاظ خارجة خادشة للحياء كل من وقف أو قال رأيا في مباراة شباب بسيون مع أحد فرق كفر الشيخ ورآه متعدد الشكاوي من منطقة كفر الشيخ وأنديه كفر الشيخ وغيرها أمام اتحاد الكرة المصري الذي قام باتخاذ إجراءات بالفعل بأن منع الرجل من دخول الملاعب بأن قام بسحب كارنيهه الذي يؤكد أنه مشرف على الكرة في مركز شباب بسيون إلا أن الوزارة هي الجهة الوحيدة التي يتبعها مركز الشباب إداريا وماليا وفنيا تغاضت عن الموضوع ورفضت اعتبار أن الرجل يدفع أموالا لمركز الشباب بدون سند قانونى مخالفة للائحة المالية مخالفا قانون الرياضة مخالفا لوائح مراكز الشباب حيث أنه لا يجوز لأى هيئة رياضية مهما كانت سواء نادي أو مركز شباب أو غيره أن يتقاضى أموالا بدون أن يتم اعتماد هذه الأموال من الجهة الإدارية المختصة أو من مجلس إدارة مركز الشباب .

ولابد أن يعلم الوزارة ومديرية الشباب والرياضة بالغربية مصادر هذه الأموال ومصادر هذه التبرعات خاصة أن التبرعات إيراد من إيرادات المراكز الشباب وإذا كانت التبرعات يجب أن تحدد نوع التبرع شكل التبرع الشخص المتبرع لكن وزارة الشباب والرياضة أكدت أن هذا الرجل متبرع وأنه واعترفت اعترافا صريحا أن هذا مركز الشباب لا يتعاقد مع هذا الرجل إنما هذا الرجل يعمل منفردا وبالتالي تراجع الوزارة عن معاقبة مركز شباب بسيون ومجلس إدارة مركز شباب بسيون الذي تعامل مع هذا الرجل من الخارج وحصل على أموال لا نعرف عددها وأن هذا الرجل قام بالصرف على فريق كرة القدم وأحضر مدربين وأقال مدربين وتعاقد مع لاعبين وهو الذي كان يقوم بقيد اللاعبين على سيستم متحديا اتحاد الكرة باعتبارنا مركز شباب بسيون يلعب في القسم الثالث لكن رد الوزارة جاء ليؤكد أن هناك شخصيات رياضية تدخلك واقنعك الوزارة بغلق الملف وأن الرجل يمتلك من السلطة والقوة والنفوس سواء في الغربية أو في مديرية الشباب بالغربية أو فيه وزارة الشباب والرياضة بالقاهرة بالتجمع الخامس ما يجعله برغم الوزارة على التراجع عن حتى عقاب مجلس إدارة مركز شباب بسيون .

الوزارة لا تستطيع معاقبة الرجل لأنها اعترفت أنه ليس هناك أي تعاقدات وليس ولا يعمل لديها لكنها تستطيع أن تعاقب مركز شباب بسيون الذي اتخذ قرارا بتلقي أموالا من شخص عادي بدون سند قانوني عجت لك عن طريق الهيئات الشبابية التي يترأسها الدكتور محمد عبد القادر وجدت أن عدم تعاقد مركز شباب بسيون مع الرجل أو موجود أوراق تثبت أنه يشرف على الفريق الأول فهو الذي يشتري لاعبين ويعين المدربين ويقيل المدربين ويهين المناطق والهيئات والمديريات والاتحادات وكل ما يقع في طريقه باعتبار أنه رجل أعمال يمتلك من القوة المالية ما تجعله يفعل ما يريد والحقيقة الرجل تجاوز في فيديوهات تم بثها على صفحه مركز شباب بسيون نفسه في حق الجميع وتناول بألفاظ خارجة خادشة للحياء كل من وقف أو قال رأيا في مباراة شباب بسيون مع أحد فرق كفر الشيخ وراه متعدد الشكاوي من منطقة كفر الشيخ وأندية كفر الشيخ وغيرها أمام اتحاد الكرة المصري الذي قام باتخاذ اجراءات بالفعل بأن منع الرجل من دخول الملاعب بعد  سحب كارنيه الذي يؤكد أنه مشرف على الكرة في مركز شباب بسيون .

الوزارة هي الجهة الوحيدة التي يتبعها مركز الشباب إداريا وماليا وفنيا تغاضت عن الموضوع ورفضت اعتبار أن الرجل يدفع أموالا لمركز الشباب بدون سند قانونى مخالفة للائحة المالية مخالفا قانون الرياضة مخالفا لوائح مراكز الشباب حيث أنه لا يجوز لأي هيئة رياضية مهما كانت سواء نادي أو مركز شباب أوغيره أن يتقاضى أموالا بدون أن يتم اعتماد هذه الأموال من الجهة الإدارية المختصه أو من مجلس إدارة مركز الشباب ولابد أن يعلم الوزارة ومديرية الشباب والرياضة بالغربية مصادر هذه الأموال ومصادر هذه التبرعات خاصة أن التبرعات إيراد من إيرادات مراكز الشباب وإذا كانت التبرعات يجب أن تحدد نوع التبرع و الشخص المتبرع لكن وزارة الشباب والرياضة أكدت أن هذا الرجل متبرع واعترفت اعترافا صريحا أن هذا مركز الشباب لا يتعاقد مع هذا الرجل إنما هذا الرجل يعمل منفردا

 تراجع الوزارة عن معاقبة مركز شباب بسيون ومجلس إدارة مركز شباب بسيون الذي تعامل مع هذا الرجل من الخارج وحصل على اموال لا نعرف عددها وأن هذا الرجل قام بالصرف على فريق كرة القدم واحضر مدربين وأقال مدربين وتعاقد مع لاعبين وهو الذي كان يقوم بقيد اللاعبين على سيستم التحدي اتحاد الكرة باعتبارنا مركز شباب بسيون يلعب في القسم الثالث لكن رد الوزارة جاء ليؤكد أن هناك شخصيات رياضية تدخلت واقنعت الوزارة بغلق الملف .

الرجل يمتلك من السلطة والقوة والنفوس سواء في الغربية أو في مديرية الشباب بالغربية أو فيه وزارة الشباب والرياضة بالقاهرة بالتجمع الخامس ما يجعل الوزارة تتراجع حتى عن عقاب مجلس إدارة مركز شباب بسيون في الوزارة لا تستطيع معاقبه الرجل لأنها لا اعترفت انه ليس هناك أي تعاقدات وليس ولا يعمل لديها لكنها تستطيع ان تعاقب مركز شباب بسيون الذي اتخذ قرارا بتلقي اموالا من شخص عادي بدون سند قانوني عجبت لك يا زمن .

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الترند

Exit mobile version