هذا الحكم مسنود معروف مشهور له ظهر كبير يتصل باللجنة أو بالمنطقة يتعدل تصنيفه فورا ويخش المعسكرات و يسند اليه جميع المباريات التي يريدها سواء في الممتاز الف او في المحترفين أو في أي حتة .
القصة ليست التصنيف الذي وضعه بيريرا حسب شروط حطها في لائحة -فنكوش – ملقاه في الادراج وحسب مزاجنا سواء اللجنة أو المنطقة بشر بشير، رئيس لجنة الحكام بمنطقة القاهرة كان صريحا عندما قلب للحكام التصنيف ده هناك عند بيريرا لكن عندنا احنا تصنيفنا بمزاجنا .
رئيس لجنة حكام القاهرة يتصرف في اللجنة كيفما يشاء أخرها في موقف مصطفى محمود والحكم أحمد الحلواني عندما أدخل الأخير معسكرات وعدل تصنيفه واسند له ماتشات لأنه مسنود قوي له ضهر جامد وقال للجنة ده قراري وانا حر فيه.
وقالها علنا في ملعب نادي النصر وليس هذا فقط انما اكد ان مشكلته مع الحكم مصطفى محمود مشكلة شخصية رغم انه حكم كويس لكن عندي ما يمشيش انا مصمم على قراري باستبعاد مصطفى محمود من أي منطقة الغربية يروح منطقة القليوبية لكن القاهرة مايمشيش .
ولم تسطيع اللجنة ان تثنى بشر بشير عن قراره واكتفت بهز رأسها فقط ما يؤكد أن قرار رئيس اللجنة الفرعية أقوي من اللجنة الرئيسية وأن مصير الحكام بيد الواسطة بيد من يتحدث له تليفونيا وهو مايقود الحكام للمجهول.