Connect with us

اخري

تمساح فى حواره ل ‘ كورة بي ‘ يكشف تفاصيل ريمونتادا تليفونات بنى سويف والمخاطرة بتعيين ‘ كابوريا ‘

 

كتب – محمد الحسينى

 

نجح الفريق الكروى الاول بنادى تليفونات بنى سويف فى أحداث فارق بالمجموعة الأولى بدورى القسم الثانى خلال الفترة الماضية وذلك بعكس البداية المهتزة والتى صادفها عدم التوفيق مرورا بالتغييرات التى طرأت على القيادة الفنية للفريق نهاية بتولى مدير فنى شاب مهام تدريب الفريق باول تجربة له شخصيا بدورى القسم الثانى وبتحدى ومخاطرة كبيرة كللت بالنجاح باحتلال الفريق السويفى للمركز السادس ‘ مكرر ‘ بمجموعة الصعيد بريمونتادا كبيرة والابتعاد عن منطقة الخطورة ، ولهذا حرص ‘ كورة بي ‘ على إجراء حوار مطول مع المهندس احمد سعد تمساح عضو مجلس إدارة نادى تليفونات بنى سويف والمشرف على الكرة وذلك للتعرف منه على أجوبة العديد من الأسئلة ورؤيته للتحديات وسيرة الفريق وتطلعات الإدارة وروؤيته لمستقبل الفريق بالمسابقة وخلافه ……

 

 

بعد مرور 25 جولة بالمجموعة الأولى بمسابقة دورى القسم الثانى الى أى مدى راض عن ترتيب الفريق حاليا ؟

 

 

بعد مرور 25 جولة على أرض الواقع ومنطقيا وطبقا للظروف المالية الصعبة التى يمر بها التى يمر بها تليفونات بنى سويف منذ أكثر من خمس سنوات أعتقد أن ما وصلنا إليه بالموسم الحالى 2021/2022 ، بالنسبة لنا إنجاز بكل المقاييس وذلك كونك تعمل فى ظروف صعبة جدا وعدم وجود إمكانيات ، وبالموسم الماضى نفس الإمكانيات والظروف وكان اصعب بنسبة أكبر واستطعنا البقاء بالمسابقة بالجولة 30 والأخيرة وكان سيناريو دراماتيكي ومعلوم الجميع وكنا مهددين بالهبوط ، والحمد لله ربنا كرمنا بالموسم الحالى وحدوث طفرة بالدور الثانى وتوفيق المولى عز وجل واجتهاد الجهاز واللاعبين حتى وصلنا المركز السادس ‘ مكرر ‘ بالتساوى مع مركز شباب طامية ونادى المدينة المنورة بذات الرصيد 33 نقطة وراضيين تماما وكنا خائفين من سيناريو الموسم الماضى وما وصلنا إليه حاليا قبل 5 جولات يعطى لنا أريحية ونفسية جيدة فى فترة التوقف الحالية وخففت الضغوط على الفريق وعدم وجود توتر أو خلافه أن الموقف صعب والحمد لله أرى أن الموقف إلى حد ما سهل جدا وذلك بحسبة رقمية فالفريق يحتاج من 3 إلى 5 نقاط لضمان البقاء وذلك خاصة فى ظل تبقى 5 مباريات منها 3 مباريات على ملعبنا وأعتقد أننا أنهينا قبل فترة التوقف بشكل مرضي ، ونتمنى الفترة القادمة المحافظة على مركزنا باذن الله .

 

 

 

الفريق تعرض لبعض الهزات الفنية برحيل محمد جمال وبعد ذلك رحيل كرم جابر وقيادة حالية لكابوريا وجهازه المعاون كيف ترى تلك الهزات وتأثيرها على الفريق ؟

 

 

الفريق تعرض بالطبع لهزات فنية بعد رحيل المدربين محمد جمال وكرم جابر وهى هزات تؤثر على استقرار اى فريق ، لان الاستقرار الفنى مطلوب ومهم جدا وفعلا نحن بسبب الأزمات المادية التى كانت تضرب الفريق ببداية الموسم جعلت أنه بسبب عدم توفير الإمكانيات المالية التى تنجح اى مدرب مع سوء توفيق فى بداية الموسم وبعض المباريات مما اثرت فى البداية ولم تجعل محمد جمال المدير الفنى وقتها يستطيع تجميع عدد نقاط تجعلنا نبدا بداية جيدة وحدث بعدها تغيير وتولى كرم جابر المسوؤلية وحدث إلى حد ما تحسن بسيط وكان لديه بعض الطلبات والتدعيمات وفى ذات الوقت وصله عرض لتدريب المجد السكندرى وبصرف النظر عن طريقة رحيله وهى كانت الهزة الثانية وما أثرت على الفريق بشكل كبير ، ومن وجهة نظرى الشخصية كان لدينا ثقة فى المولى عز وجل ثم اللاعبين الموجودين وذلك رغم معدل أعمارهم السنية الصغيرة وقلة خبرة معظم اللاعبين لكن كنا نرى أداء جيد وروح جيدة وكنا بنراهن على عامل الوقت لأن اللاعبين كانوا بحاجة لمزيد من الوقت لاكتساب الثقة وتحقيق الفوز بمباراتين أو ثلاث مباريات متتالية وهذا بالتزامن مع تواجد ‘ كابوريا ‘ فى القيادة الفنية الثالثة ويمكن الظروف خدمتنا الحمد لله وتوفيق ربنا وقدرنا فى الدور الثانى عامل التوفيق ومرور صدمة البدايات لللاعبين ومع الوقت ومع بداية الدور الثانى ومع وجود كابوريا كضخ دماء جديدة للجهاز ووجود جهاز فنى معاون ووجود مدرب أحمال ومدرب عام متميزين مما أحدثوا فارق كبير فى وجود شخصية للفريق ، تاثرنا فى البداية بالطبع ولكن التأثير كان من أسبابه عدم وجود إمكانيات مادية وقلة خبرة اللاعبين ومعدل أعمارهم ولكن مع مرور الوقت وتوفيق المولى عز وجل أن نعبر تلك الأزمات والوصول المركز السادس حتى هذه اللحظة وهذا إنجاز يحسب للجهاز ولللاعبين .

 

 

تميز الفريق على مدار سنوات بالاستقرار الفنى لماذا حدث العكس بهذا الموسم ؟

 

الاستقرار الفنى والادارى بينشئ نتيجة الاستقرار المادى وخلال ال5 سنوات الماضية لم يكن لدينا استقرار مادة وبالتبعية كان له تأثير فى الاستقرار الفنى ، وكل موسم يتم تغيير مدربين أو ثلاثة بخلاف الموسم الماضى فقط والذى كان يتولى به محمد جمال المسوؤلية منذ البداية وحتى نهاية المسابقة ، وبدء بالموسم الحالى ثم تولى كرم جابر ورحل ، اخر استقرار فنى لدينا كان بفترة المشاركة بالدورى الممتاز حيث كان هناك استقرار مادى بداية من حمزة الحمل مرورا بطلعت يوسف واحمد شعبان وايهاب جلال فيما بعد كان يتم حسب النتائج والاستقرار المادى وحسب قدرة كل مدرب على تحمل الظروف أو طموحه وغيرها ، وبالطبع انا متفق أن الاستقرار الفنى مهم جدا وان المدير الفنى الذى يبدأ المهمة ببداية الموسم يقوم باستكمالها للنهاية ولكن يواجهك بعض الظروف منها تذبذب فى النتائج أو عدم التوفيق أو عدم توفير إمكانيات مالية وهذا وارد بالأندية الغير مستقرة ماليا .

 

كيف أثرت الأزمة المالية فى ملف تدعيمات الفريق ببداية الموسم ؟

 

طبيعى عدم وجود موارد مالية متاحة سيصعب بالتالى التعاقد مع مدير فنى ذو خبرة أو مدير فنى كبير ويصعب المهمة أن تتعاقد مع لاعبين خبرات أو أبناء كبيرة تكلفك مبالغ كبيرة وبالتالى من الصعب أو المستحيل أن تقيم معسكرا أو توفر ملابس جيدة أو تضع لائحة محفزة بشكل كبير وفى ذات الوقت من الصعب أن تضع هدف الصعود للدورى الممتاز وبالطبع نقابل تلك الصعوبات كل عام ويكون هدفنا هو التمثيل المشرف والبقاء بالمسابقة وتحاول تسويق 3 أو 4 لاعبين مميزين للدورى الممتاز أو القسم الثانى فبالتالي نستطيع الحصول على مبالغ والتجهيز للموسم التالى ، وبالتأكيد الأزمة المادية أثرت علينا بشكل كبير وهذا ما جعلنا كفريق ومع احترامى للمدربين الذين تولوا المسوؤلية بالموسم الحالى أو الموسم الماضي اكيد طبعا أننا لم نتعاقد مع مدربين خبرة وكان الاتجاه لاكتشاف مدربين لديهم طموح وصناعة اسم وكذلك اللاعبين بالبحث عن نوعية لاعبين معينة تعاقداتها ليست كبيرة ولكن بلغة كرة القدم ‘ جعانين كرة ‘ وبحاجة لتسويق أنفسهم وان يعلنوا عن أنفسهم باسم نادى تليفونات بنى سويف وهو الأمر الذى نعمل عليه خلال 4 سنوات وهو أن اسم النادى جاذب للاعبين أصحاب معدل الاعمار السنية الصغيرة والناشئين وبعض اللاعبين الذين لم يوفقوا فى الانضمام لفرق كبيرة بمبالغ كبيرة والقيد وتنضم لنا وبالطبع الأمر يؤثر بشكل كبير خاصة فى وبيكون فى تحدى ومخاطرة كبيرة ولكن الحمد لله على مدار سنوات ربنا بيكرمنا واللاعبين المنضمين بيتم تسويقهم للدورى الممتاز وأندية أخرى ، كرة القدم عبارة عن إمكانيات حينها تفكر فى الصعود وتوفير جميع المتطلبات ولكن فى النهاية ما باليد حيلة ونعمل وفق الإمكانيات المتاحة وربنا بيكرمنا ويحالفنا التوفيق .

 

قرار إسناد المهمة الفنية لمدرب شاب لم يسبق له خوض تلك التجربة الا تراها أمرا كان محفوفا بالمخاطر ؟

 

أمر مهم جدا ومن المفترض أن يكون ليس تليفونات بنى سويف فقط وانما الأندية كلها ، نتفق خلال 5 سنوات بالدورى الممتاز والقسم الثانى والثالث على وجود ظاهرة تستحق الاحترام وهى إعطاء الفرصة للمدربين الشباب وبالتليفونات يتم الاعتماد على اللاعبين الشباب وبالتالى لماذا لا يتم تطبيق الأمر على المدربين ؟ هناك العديد من المدربين الشباب الكثيرين والذين نجحوا فى العديد من الأندية وبنادى التليفونات الحمد لله كان لنا السبق فى أن تراهن على مدرب باسم إيهاب جلال وكان أول تجربة له بالدورى الممتاز بقيادة الفريق فى وقت لم يكن هناك أى امكانيات وخلافه بجانب وجود لاعبين مغمورين وسنه صغير وحتى اللاعبين أصحاب الخبرات فكانوا لم يشاركوا فى أنديتهم وآخرين كانوا مههدين بالاعتزال ، وكانت أول تجربة لايهاب جلال واول تجربة تحسب لنادى تليفونات بنى سويف واعطت الشجاعة لأندية كثيرة فى تجربة مدربين لم يأخذوا فرصتهم بالاقسام المختلفة ، توجد مخاطرة طبعا ولكن تلك المخاطرة والضغوط مع الأندية ذو الإمكانيات المادية الكبيرة والطموحات الكبيرة وأنه يراهن على مدرب شاب فيجد وقتها هجوم مبرر أو غير مبرر ومطالبة بوجود مدرب كبير فى ظل توافر إمكانيات مادية ، على النقيض نحن ليس لدينا إمكانيات وعندما يخوض تلك التجربة والمخاطرة فى وقت الامور منطقيا ‘ ضائعة ‘ فلماذا لا يتم التغيير لعل وعسى وحدثت بتجربة إيهاب جلال ونجحت وكان لها أصداء كبيرة ونحن نفتخر بتوليه المسوؤلية وهو ذاته يتحدث بشكل جيد عن أن نادى تليفونات بنى سويف أتاح له الفرصة أن يظهر بالدورى الممتاز ، واليوم بتجربة كابوريا نعم فيها مخاطرة وكان لدينا قلق بالطبع من تلك التجربة ولكن فى الاول والاخر اى مخاطرة تقوم بها فى ظل الظروف التى لديك لا تجعل الآخرين يلائم عليك ، تخوض تجربة قد تنجح وقد تفشل لكن فى ظل اعتمادك على الناشئين واللاعبين الشباب ولاعبين غير معروفين فتم الاعتماد أيضا على المدربين بالموسم الماضى تم الاعتماد على محمد جمال ونجح مع الفريق وبالموسم الحالى صادفه عدم التوفيق وتولى كابوريا المسوؤلية باخر الدور الاول أو بداية الدور الثاني وربنا كرمه والأمور تحسنت وهو مدرب واعد وبالارقام والنقاط أرى أن التجربة نجحت وأعلن نفسه وعن إمكانياته ، ما أراه أن عندما يتم التفكير خارج الصندوق وتقوم بعمل مخاطرة مع مدربين ولاعبين شباب فى ظل عدم وجود موارد مالية فلماذا لا تختص تلك المخاطرة والتجربة مع مزيد من التعب والمجهود واعتقد أيضا أن ‘ كابوريا ‘ اجتهد وتعب مع اللاعبين الموجودين والجهاز المتواجد والحمد لله ربنا كرمه ، وارى أن التجربة ظاهرة تستحق الدراسة بدايتها مع إيهاب جلال واخيرا مع كابوريا والذى أتمنى له التوفيق مع اللاعبين وان تكلل بالنجاح وان ننهى المسابقة بشكل مشرف باذن الله .

 

 

كيف ترى نجاح الجهاز الفنى الحالى واللاعبين فى تجاوز المرحلة ….

 

نجاح مبهر وشي جميل جدا وحدث يستحق الدراسة ويستحق أن نفتخر به ونجاح نتيجة تعب وتوفيق المولى عز وجل وأنه نجاح مستمر باذن الله عقب فترة التوقف ولدينا تصميم لإنهاء المسابقة بمركز مشرف أن شاء الله وتجاوز ما يقرب من 60 أو 70٪ من المرحلة والهدف كان البقاء وحاليا سقف الطموح ارتفع وبنتحدث عن إنهاء المرحلة بمركز متقدم وهو نجاح للجهاز واللاعبين بتلك المرحلة .

 

 

ماهى استعدادات الفريق خلال شهر رمضان المبارك بفترة التوقف الحالية ؟

 

منحنا لاعبي الفريق إجازة اسبوع عقب انتهاء مباراة الفريق أمام الفيوم بالجولة الماضية وعودة التدريبات السبت القادم ، وباذن الله سيتم التدريب تحت الأضواء الكاشفة ليلا بملعب طرة وهناك اتفاق على إقامة بعض المباريات الودية وجاري الاتفاق عليها والاعلان عنها وسنحاول تحقيق الاستفادة فنية وبدنية بجانب تحقيق الاستفادة التسويقية من خلال إقامة مباريات ودية مع فرق الدورى الممتاز والقسم الثاني لإتاحة تسويق بعض اللاعبين كأحد الأهداف بالنادى وذلك لتحقيق استفادة مادية للنادى وعقب التوقف باذن الله سنحاول استكمال ما بدانه والحفاظ على اللياقة الفنية والبدنية .

 

 

 

متبقى 5 جولات الى أى مدى يطمح التليفونات فى تجاوز ترتيبه الحالى ؟

 

لدينا 5 مباريات متبقية أمام الالمونيوم ثم كيما اسوان ثم الإعلاميين ثم سوهاج ثم المنيا وجميعها فرق محترمة وفرق كبيرة ، ولدينا هدف الاول هو تأكيد البقاء ورقميا نحتاج من 3 إلى 5 نقاط وان كان الفرق المنافسة على البقاء تعثرت فسوف نحتاج 3 نقاط ، وحاليا سقف الطموح ارتفع فى ظل صعوبة المباريات والمنافسة شرسة مع باقى الفرق مثل المدينة المنورة وطامية ولدينا طموح تحقيق نتائج إيجابية بالخمس مباريات القادمة ، والمركز السادس والسابع مرضي بالنسبة لنا شريطة مواصلة الاجتهاد .

 

 

ماهى رسالتك للادارة و للجهاز الفنى والإدارى واللاعبين والجماهير ؟

 

الجهاز الفنى واللاعبين كنتم على قدر الثقة وعلى قدر المسؤولية والحمد لله استطعتم تقديم موسم بالنسبة لنا موسم جيد مقارنة بالخمس مواسم ماضية والظروف الصعبة ونتمنى أن سقف الطموح يكون بلا حدود وانهاء المسابقة بشكل جيد ، ورسالتى لكابوريا المدير الفنى أنه كان على قدر المسؤولية والثقة واستطعت توصيل رسالة للجميع أنه يوجد مدربين شباب موجودين بالوسط الرياضى ومحتاجين فقط الحصول على فرصتهم وان ينالوا ثقة مجالس الإدارات والحمد لله ربنا كرمنا ان كابوريا كان على قدر الثقة وان الجهاز المعاون محترم جدا ومدرب أحمال استطاع تأدية دوره بشكل جيد جدا وكذلك المدرب العام كان له دور كبير وأبو العلا محمد مدرب الحراس صاحب الخبرات الكبيرة ودوره مع الحراس وظهورهم بشكل جيد جدا هذا الموسم ولدينا 3 حراس ، ووجود جهاز إدارى ( عصام متولى ، عادل رياض ، اشرف محمود ، ايمن محفوظ ) ذو خبرات كبيرة جدا بالصعيد ومصر ، وأحمد شعبان مدير الكرة الجندى المجهول بنادى تليفونات بنى سويف ولا يبخل ع النادى بأى شىء سواء كان فى الجهاز الفنى أو الجهاز الإدارى كمدير كرة ، ومسوؤلى المهمات واللاعبين جميعا اجتهد وتعب واتمنى لهم التوفيق وان يكونوا فى أندية الدورى الممتاز رغم صغر سنهم وقلة خبراتهم وذلك مع اللاعبين أصحاب الخبرات والذى كان لهم دور بالطبع مثل مؤمن محمد وجهاد جنيدى وأحمد النحاس وأحمد بندق وغيرهم أصحاب الخبرات والذى استطاعوا أن يأخذوا بايدى اللاعبين الناشئين بمشوار الفريق ، وابنااء النادى من قطاع الناشئين مثل اوشا وأحمد شعبان وهيثم جميل وغيرهم كام لهم دور وموسم محترم جدا رغم بعض الإخفاق فى الدور الاول ، ورسالتى للجماهير فدائما انا اشيد بالجماهير فهم خير داعم للفريق وخير سند للنادى من ايام دورى القسم الثالث والثانى والدورى الممتاز وحضورهم التدريبات والمباريات ودعمهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأوجه شكرى للصحافة والإعلام على دورهم ودعمهم لنادى التليفونات وأتمنى أن نادى بنى سويف الشقيق الأكبر ممثل الكرة السويفية مع نادى التليفونات البقاء بالمسابقة وان يخرج من تلك الكبوة وهم قادرين على الروح من تلك الآزمة والبقاء باذن الله .

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Copyright © 2021 Kora B, powered by Ahmednet.info

لو عاوز تكمل قراءه الخبر

حمل الابلكيشن الان